منتديات أمير القلوب

نتشرف بوجودكم معنا بالمنتدى

وأسعدنا خبر انضمامكم إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشروا ابداعاتكم في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بكم

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بكم

وتقبلوا خالص شكري وتقديري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أمير القلوب

نتشرف بوجودكم معنا بالمنتدى

وأسعدنا خبر انضمامكم إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشروا ابداعاتكم في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بكم

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بكم

وتقبلوا خالص شكري وتقديري

منتديات أمير القلوب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أمير القلوب- افلام عربي | افلام اجنبي| افلام الانمى| كليبات| برامج |بنات كول


4 مشترك

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    ميدو
    ميدو
    عضو جديد


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 9
    نقاط : 25
    تاريخ التسجيل : 26/08/2011
    العمر : 35

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر Empty باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    مُساهمة من طرف ميدو الجمعة أغسطس 26, 2011 9:36 am

    أبدت إسرائيل انزعاجاً كبيراً من تصرف الشاب المصري أحمد الشحات الذي استطاع أن ينزع العلم الإسرائيلي

    من فوق السفارة الإسرائيلية واستبداله بالعلم المصري، واعتبرت ذلك تطوراً خطيراً وتدخلاً سافراً من جانب الثوار في السياسة الخارجية لمصر، خاصة علاقتها بإسرائيل.
    وكتب تسيفي برنيل في «هاآرتس» مقالاً بعنوان «المعضلة المصرية»، قال فيه: «إن أفلام الفيديو القصيرة التي تنشر منذ أيام في الشبكات الاجتماعية والتي يهظر فيها أحمد الشحات بطل (قصة العلم) وهو ينزع العلم الإسرائيلي من علي مبني السفارة في الجيزة والمطالبات بطرد السفير الإسرائيلي، وإعادة السفير المصري إلي القاهرة كل هذه التصرفات تثبت أن العلاقات الإسرائيلية المصرية قد شرخت بشكل نهائي»، وأكد أن الأزمة بالفعل عميقة وقد وضعت المجلس العسكري الأعلي والحكومة المصرية المؤقتة أمام ضغط هائل ولكن إسرائيل الرسمية أبدت تجاهه عدم حساسية.
    وأضاف أن المشكلة المصرية ليست فقط في كيفية الرد علي مقتل خمسة من رجال الجيش المصري بل ستضعنا أمام تساؤل من يقرر السياسة الخارجية لمصر؟ هل ميدان التحرير كتعبير جماعي عن حركات الاحتجاج وجملة الأحزاب الجديدة التي نشأت في أعقاب الثورة، لن يكتفي بتغيير النظام وسيصيغ من الآن فصاعداً المصالح الاستراتيجية والقومية للدولة، أم أنه سيسمح للنظام بأن يقرر خطوطه الحمراء ـ القومية والاستراتيجية، فالعملية في جنوب إيلات طرحت هذه المعضلة.
    وأكد تسيفي أن إسرائيل تعلم جيداً أن هناك حواراً جديداً الآن بين المجلس العسكري المصري والثوار ينصت فيه فقط المجلس الأعلي وحتي الآن أبدي النظام مرونة وسخاء شديد تجاه «حركات الاحتجاج» ومن الواضح أنه سيواصل هذا التصرف مستقبلاً وذلك للحفاظ علي التأييد الجماهيري للجيش.
    وأشار الكاتب الإسرائيلي إلي أن عملية إيلات وضعت القيادة العسكرية المصرية علي مفترق طرق خطير، وطالب المجلس العسكري بأن يختار بين مطالب الجماهير المصرية وإسرائيل.
    وقال: «عندما يتعين علي الجيش المصري أو الحكومة المصرية أن يقررا إذا كانت مصلحتهما القومية توجد في السلام مع إسرائيل أم في السلام مع الجمهور، فإن الرد سيكون مختلفاً».
    وأضاف أن الخط الأحمر الذي يحد حدود التدخل الجماهيري في السياسة الخارجية المصرية هو الخط الأحمر المهدد لإسرائيل، وأشار إلي أنهم في إسرائيل استطاعوا أن يستنتجوا أن النظام لا يعتزم تحويل هذا الحدث إلي اختبار قوة حيال إسرائيل أو إلي ترك حركات الاحتجاج تملي عليه السياسة الخارجية.
    أما «أمير أورن» في صحيفة «هاآرتس» أيضاً، قال: «إن السلام مع مصر أصيب بشدة وشبهه بأنه أصبح مريضاً مثل حسني مبارك، الذي يستلقي في المحكمة في القاهرة»، وقال: «إن السلام مع مصر، العمود الفقري في الأمن الإسرائيلي منذ ثلاثة عقود، أصيب بشدة، مثل أي مصاب يستلقي في سريره في المستشفي في بئر وبقدر لا يقل عن ذلك مثل حسني مبارك، الذي يستلقي في المحكمة في القاهرة».
    مؤكداً أن مبارك وجد صعوبة في فرض سيطرته علي سيناء، ولكن من ورثه «المجلس العسكري» يتملصون من ذلك تماماً.
    وقال إنه بدون مبارك مع ملك أردني يخاف علي كرسيه (ويقاطع نتنياهو) مع إدارة أمريكية لا تؤمن بفكر حكومة إسرائيل، فإن ما سيأتي سيكون أسوأ بكثير.
    وزعم ايلي بردنشتاين في صحيفة «معاريف» الإسرائيلية أن السفير المصري في إسرائيل، ياسر رضا، حزم أمتعته استعداداً لعودته إلي القاهرة علي خلفية مقتل خمسة من أفراد الشرطة المصرية في إيلات ولكن في اللحظة الأخيرة تدخل في الأزمة رئيس المجلس العسكري «طنطاوي» وأضاف أنه حسب معلومات وصلت إلي «معاريف» استدعي طنطاوي رئيس الوزراء عصام شرف ووبخه بشدة وفرض عليه إلغاء القرار، وقال إن تدخل طنطاوي هي رغبة منه في منع التدهور في العلاقات بين الدولتين، أما وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك فأكد أنه لم ولن يعتذر لمصر علي مقتل الجنود الخمسة الذين سقطوا بنيران إسرائيلية الخميس الماضي، الأمر الذي أحدث توتراً في العلاقات بين الجانبين.
    وقال باراك في مقابلة مع القناة التليفزيونية الثانية الإسرائيلية: «إن إسرائيل لن تعتذر، وأنا أيضاً لم أعتذر رسمياً ولكن ما حدث أنني أعربت فقط عن أسفي لسقوط قتلي وجرحي مصريين نتيجة لخطأ عسكري من القيادة الجنوبية للجيش الإسرائيلي المرابطة علي الحدود المصرية، ويجري الآن التحقيق في ملابسات هذا الحادث، وجري التنسيق مع مصر علي إجراء التحقيقات الميدانية.
    وأوضح أن الهجوم الذي وقع قرب إيلات كان محاولة لنصب كمين استراتيجي لإسرائيل بهدف تشويش العلاقات بينها وبين مصر، وأضاف باراك أن الوضع حساس ويجب التأكد من عدم المساس بمعاهدة السلام الموقعة بين البلدين التي هي أكبر ذخر استراتيجي بالنسبة لإسرائيل.
    وفي السياق ذاته، أكدت الكاتبة والمحاورة التليفزيونية الإسرائيلية «نحوومارك» أنه لا اعتذار لمصر عن الحادث وذلك في مقالها بصحيفة «يديعوت أحرونوت» وقالت في بداية مقالها: إن علي قادة إسرائيل أن يتذكروا أن للدولة الإسرائيلية «شرفاً» قومياً ينبغي عليهم الدفاع عنه، وتساءلت الكاتبة في مقالها هل أصبح تركيع إسرائيل علي ركبتيها ومطالبتها بالاعتذار رياضة دولية؟ وهل مشاعر الاحترام المتبادلة بين كثير من الدول قد تم تجريد إسرائيل منها فجأة؟ لقد بدأت تلك الرياضة مع عملية الرصاص المصهور والتي قامت بها إسرائيل في غزة سنة 2008 بعد أنهار الصواريخ عليها من القطاع، فقامت بالدفاع عن نفسها ـ الكلام للكاتبة ـ وعندما تم قتل مدنيين عن طريق الخطأ طلب من إسرائيل الاعتذار علي الفور، رغم أن الإسرائيليين قدموا وقتها الرعاية الطبية والتعويضات المالية لبعض الحالات، وجاءت المحطة الثانية ـ تضيف الكاتبة ـ مع قضية السفينة «مرمرة» وبعض الأمور الفرعية الأخري لقد قررت إسرائيل عدم السماح للناقلة البحرية بدخول ميناء غزة وحاول جنود غير مسلحين من جيش الدفاع الإسرائيلي وخلال تلك المحاولات للتغلب علي المتظاهرين المسلحين الذين أصابوا عدداً من قواتنا البحرية بجروح، ثم حدثت الكارثة فبدلاً من إدانة العنف طلبت تركيا من الحكومة الإسرائيلية الاعتذار وجمدت تركيا علاقاتها مع إسرائيل إلي تحت الصفر، وأصرت علي أن العلاقات لن تعود إلي حالة الدفء إلا بعد الاعتذار، وتستطرد الكاتبة قائلة: إننا يجب ألا نتبني المنهج المعيب لوزير الخارجية افيجادور ليبرمان الذي فرض وجهات نظره علي رئيس الوزراء إيهود باراك وجعل الأمور أسوأ وتحت عنوان فرعي يقول: «وماذا عن الاعتذار لمصر» تقول الكاتبة لقد اعتاد العالم أن يري إسرائيل تعتذر وقررت مصر اللحاق بالركب والسير علي النهج نفسه، إن حادث إيلات الذي أودي بحياة ثمانية من الإسرائيليين بين عسكريين ومدنيين جاء عبر الإقليم المصري، والقاهرة لا تستطيع أن تنكر ذلك لقد اضطرت إسرائيل إلي الرد باستخدام القوة، مما أسفر عن مقتل الجنود المصريين وربما يظهر تحقيق موسع لماذا فشل هؤلاء الجنود وقادتهم في منع الخلية الإرهابية التي قتلت الإسرائيليين في إيلات من التسلل إلي إسرائيل عبر الأراضي المصرية، وبدلاً من توضيح ذلك اللغز وما يقال عن أن سيناء أصبحت ميناء ترانزيت ـ حسب الكاتبة ـ لنقل الأسلحة القاتلة لقطاع غزة، طلبت مصر من إسرائيل الاعتذار وفشلت في منع المتظاهرين في محاصرة السفارة الإسرائيلية بالقاهرة ونزع العلم الإسرائيلي منها، إن تعبير وزير الدفاع باراك عن أسفه هو الذي أبقي السفير المصري بتل أبيب. وتختتم الكاتبة مقالها بأن السلام مع مصر أمر «هام» مثل علاقاتنا بتركيا لقد أعربت القاهرة وأنقرة عن أن شرفهما قد أهين ولكن حتي الآن لم يتحدث أحد عن الشرف القومي الإسرائيلي، علي حد زعمها.


    أمير القلوب
    أمير القلوب
    مؤسس §®¤ المنتدى§®¤
    مؤسس §®¤ المنتدى§®¤


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 360
    نقاط : 543
    تاريخ التسجيل : 29/11/2010
    العمر : 33

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر Empty رد: باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    مُساهمة من طرف أمير القلوب الجمعة أغسطس 26, 2011 4:48 pm

    موضوع رائع
    تسلم الأيادى
    ملكه الاردن
    ملكه الاردن
    مشرفة
    مشرفة


    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 43
    نقاط : 92
    تاريخ التسجيل : 15/09/2011

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر Empty رد: باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    مُساهمة من طرف ملكه الاردن الخميس سبتمبر 22, 2011 12:02 pm

    عندو حئ والله يئويه لانو هيك شي بيرفع الراس
    salma
    salma
    عضو جديد


    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 3
    نقاط : 5
    تاريخ التسجيل : 25/09/2011
    العمر : 35

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر Empty رد: باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    مُساهمة من طرف salma الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 11:20 am

    لدينا جروب شباب اسم الجروب شباب مصرى سياسى ده رأينا
    في حقيقة الأمر لم يكن هذا المقال غريبا بالنسبة لي, ولم تتملكني حالة الدهشة والتعجب التي تملكت الكثيرين من من قرأوه, لأنني أعلم علم اليقين أن هؤلاء الغوغائيين لا يستحون من التعبير عن وقاحتهم بكل وضوح وثقة, ولكن ما ألمني فعلا أننا سمحنا لأنفسنا أن نصل لهذه المرحلة, أن يعتبروا الاعتذار لنا إهدارا لكرامتهم, ولكن لما لا أذا كنا قد سمحنا لأنفسنا أن نصبر على حاكم ظالم طاغي هو من أوصلنا لهذه المرحلة واعتبره الإسرائليون أنفسهم كنزا استراتيجيا لهم, ولكم من الآن فصاعدا لن نصبح لقمة سائغة لهم, لن نسمح لهم ولغيرهم أن يتعدوا على كرامتنا, إن كانوا قد نسوا من هم المصريون فنحن كفيلون بتذكيرهم مرة أخرى, وكفيلون أيذا بتذكيرهم بهويتهم المشردة التي لا أصل لها ولا موطن ولا كيان؟, ومن اللحظة لن تكون سيادة في مصر إلا لأبناء مصر, ولن تكون سيادة بمصر إلا لشعب مصر, فمصر هي الباقية أبدا رغما عن أنف كل حاقدٍ مغرور
    salma
    salma
    عضو جديد


    الجنس : انثى
    عدد المساهمات : 3
    نقاط : 5
    تاريخ التسجيل : 25/09/2011
    العمر : 35

    باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر Empty رد: باراك يتحدى :لم ولن اعتذر لمصر

    مُساهمة من طرف salma الثلاثاء سبتمبر 27, 2011 12:00 pm

    مما اجتمع عليه جروب شباب مصرى سياسى :
    نريد من كل مصرى ان يعبر عما بداخله تجاه ما يسوء اليه من كلمات او افعال غير ملقيه بكرامته كمصر ذات شرف عالى واجتمع رأى جروبنا بهذا الرد المشرف لاى مصر لا يعرف ما هو الفكر الصهيونى الفاسد وذالك هو الرد المناسب على ما دار من معنى بهذا المقال :


    * الاسف المصرى لاسرائيل
    ردا على مقال الاعتراض على ازاله العلم الاسرائيل من على السفاره الاسرائيليه
    والحقيقه ان الشاب المصري أحمد الشحات لم ينزل العلم اساءه لاسرائيل ولكن لان هناك ازمه فى الاعلام الاسرائليه وكان يريد وضع علم فى بيته فخرا واعتزازا بهم من قدوه للسلام فى العالم وخاصا فلسطين بما فعلوا بها من خراب ارضها وقتل شعبها وهتك عرضها

    ولكن الحقيقه هى ان الشعب المصرى اجمع لابد وان يبدى اسفه الى الاسرائيلين وذلك لمقتل 5 جنود مصريين على الحدود لان الذنب على الجنود لماذا يقفوا على الحدود لماذا ليحموا بلدهم لالالالالالالالالالالالالا
    ولكن لو تم قتل جندى اسرائيلى واحد على الحدود ماذا سيفعلوا ؟ بالطبع حيقولوا ربنا يسامحكم !!!!!!!!


    ولكن اريد ان اعلمهم بشئ وهو ان المصرين ليس قوات متفارقه ولكنهم يدا واحده ونعلم ان هناك فرق كبير بين العلاقات الخارجيه والسياسه الداخليه وذلك السبب الوحيد الذى جعل المصريين ملتزمين على اتفاقيه السلام اللعينه التى اذلت البعض مننا ولكن المصرين معروفين بتمسكهم بالسلام حتى مع الاعداء ولكن ماذا يحدث فى المقابل ؟ قتل جنود على الحدود والرد نعرب عن اسفنا تجاه المصرين ولكننا نحن الذين نعرب عن اسفنا تجاه الاسرائليين اسفنا على اننا لم نقطع السنتهم اثناء الحرب ولكن استكفينا بطردهم مذلولين من ارضنا
    وايضا اسفنا عن انزال العلم الاسرائيلى من على السفاره ولكن غضب الاسرائليين انها للمرة الثانيه يفعلها مصرى اولها على الجبهه والثانيه على السفاره

    وعلى الرغم من ذلك ستظل مصر فى سلام مع اسرائيل ولكن ما الذى سوف تفعله الحكومه الاسرائيليه هل ستظل تستفز المصرين هل ستكف عن التدخل عن شئونها الداخليه ولكن ما يفعلوه الا وهى شظايا بركانيه عن بركان يريد انتشار لحممه البركانيه ولكن هناك العديد الذين لديهم القدرة لاخماد هذا البركان


    ولكن اريد ان اوجه كلمه الى الكاتبه نحوومارك بصحيفه يديعوت أحرونوت التى قالت إن علي قادة إسرائيل أن يتذكروا أن للدولة الإسرائيلية «شرفاً» قومياً ينبغي عليهم الدفاع عنه

    اى شرف التى تريد ان يدافعوا عنه والذى اعتبرته رياضه دوليه وهل الاعتذار عن قتل جنود مصريين اهانه للشرف والرد يكون خطا عسكرى !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    ولكن من اخطا بلا اعتذار لن يعرف ابدا معنى للشرف ……………….
    ولكنى لم اتمكن من ان استوعب انها ترفض الاعتذار عن خطاها للمصرين ولكن ليس شيئا جديدا عليهم اذا كانوا يعتبرون قتل الفلسطينين دفاعا عن النفس ..........نفس تقتل ولا تريد ان تقتل نفس ظالمه وتريد العدل ..





    مع تحيات جروب شباب سياسى مصرى

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 26, 2024 11:08 am