منتديات أمير القلوب

نتشرف بوجودكم معنا بالمنتدى

وأسعدنا خبر انضمامكم إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشروا ابداعاتكم في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بكم

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بكم

وتقبلوا خالص شكري وتقديري

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات أمير القلوب

نتشرف بوجودكم معنا بالمنتدى

وأسعدنا خبر انضمامكم إلى اسرتنا المتواضعه

نأمل من الله أن تنشروا ابداعاتكم في هذا المنتدى

فأهـــــــــلاً وسهـــــــــــــــلاً بكم

ننتظــــــــــر الابداعات وننتظر المشاركات

ونكرر الترحيب بكم

وتقبلوا خالص شكري وتقديري

منتديات أمير القلوب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أمير القلوب- افلام عربي | افلام اجنبي| افلام الانمى| كليبات| برامج |بنات كول


2 مشترك

    نظرة في أحكام الحج والعمرة

    onlysad
    onlysad
    الشخصيات الهامة
    الشخصيات الهامة


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 55
    نقاط : 154
    تاريخ التسجيل : 26/10/2011

    نظرة في أحكام الحج والعمرة  Empty نظرة في أحكام الحج والعمرة

    مُساهمة من طرف onlysad الخميس نوفمبر 10, 2011 11:26 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    كل عام وأنتم إلى الله أقرب وعلى طاعته أحرص
    فى تلك الأيام المباركة الطيبة التى أقسم بها المولى
    عز وجل قسماً قرءانياً لتعظيمها عند الله
    إنّها عشرُ ذو الحجة
    ميقات النُسكـ الأعظم وقاعدة العبادة الكبرى
    إنّها
    "حج البيت"

    شروط الحج
    الشيخ العلامة عبد الله العقيل...شيخ الحنابلة

    يشترط لوجوب الحج خمسة شروط:
    1- الإسلام
    فلا يجب الحج على الكافر ولا يصح منه؛ لأن الإسلام شرط لصحة العبادة.

    2- العقل
    فلا يجب الحج على المجنون ولا يصح منه في حال جنونه؛
    لأن العقل شرط للتكليف، والمجنون ليس من أهل التكليف، ومرفوع عنه القلم، حتى يفيق،

    كما في حديث علي - رضي الله عنه - أن رسول الله -
    صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قال:

    "رُفع القلم عن ثلاثة:عن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي
    حتى يبلغ، وعن المجنون حتى يفيق"
    .
    رواه أبو داود برقم (4401)، وابن ماجه برقم (2041)، وصححه الألباني (الإرواء برقم 297).


    3- البلوغ
    فلا يجب الحج على الصبي؛ لأنه ليس من أهل التكليف ومرفوع عنه القلم حتى يبلغ للحديث الماضي:"رفع القلم عن ثلاثة..."، لكن لو حج فحجه صحيح، وينوي له وليه إذا لم يكن مميزاً،
    ولا يكفيه عن حجة الإسلام، بلا خلاف بين أهل العلم
    ؛
    لما رواه ابن عباس رضي الله عنهما أن امرأة رفعت صبياً فقالت: يا رسول الله ألهذا حج؟ قال:"نعم ولك أجر".
    الحديث السابق
    ولقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
    "أيما صبيٍّ حج ثم بلغ، فعليه حجة أخرى، وأيما عبد حج
    ثم عتق، فعليه حجة أخرى"
    .
    رواه مسلم برقم (1336).


    4- الحرية
    فلا يجب الحج على العبد؛ لأنه مملوك لا يملك شيئاً، لكن لو
    حج
    صحَّ حجه إن كان بإذن سيده. وقد أجمع أهل العلم على
    أن المملوك إذا حج في حال رقه، ثم أعتق، فعليه حجة الإسلام، إذا وجد إلى ذلك سبيلاً، ولا يجزئ عنه ما حَجَّ في حال رقه
    ؛ لقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - في الحديث الماضي ذكره:
    "وأيما عبد حج ثم عتق، فعليه حجة أخرى".

    5- الاستطاعة
    لقوله تعالى:
    {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا}
    [آل عمران: 97]
    فغير المستطيع مالياً، بأن كان لا يملك زاداً يكفيه ويكفي من يعوله، أو كان لا يملك راحلة توصله إلى مكة وترده. أو بدنياً بأن كان شيخاً كبيراً، أو مريضاً ولا يتمكن من الركوب وتحمل مشاق السفر، أو كان الطريق إلى الحج غير آمن، كأن يكون به قطاع طرق، أو وباء، أو غير ذلك مما يخاف الحاج معه على نفسه وماله، فإنه لا يجب عليه الحج حتى يستطيع، وقد قال تعالى:
    {لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا}
    [البقرة: 286]
    والاستطاعة من الوسع الذي ذكره الله، ومن الاستطاعة في
    حج المرأة: وجود المحرم الذي يرافقها في سفر الحج؛
    لأنه لا يجوز لها السفر للحج ولا لغيره بدون محرم
    ؛
    لقوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -:
    "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر سفراً يكون ثلاثة أيام فصاعداً إلا ومعها أبوها أو ابنها أو زوجها أو أخوها
    أو ذو محرم منها"
    رواه مسلم برقم (1340).

    يتبع،،،





    [center]كيفية الحج والعمرة


    الشيخ فؤاد أبو سعيد
    الحمد لله؛؛؛
    يُقَلِّمُ –من أراد الإحرام بأحد النسكين- أظافره، ويقصّ شاربه، ويحلِق عانته،
    وينتف إبطيه ثم يغتسل، ويلبس إزاره ورداءه الأبيضين نظيفين، ويلبس نعلين،
    وإذا وصل إلى الميقات؛ صلى فريضة أو نافلة ثم نوى نسكه
    ، قائلا:
    "لبيك اللهم عمرة متمتعا بها إلى الحج"،
    فإن احتجت للاشتراط فلا مانع أن تقول:
    "فإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني، لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك
    لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك، لا شريك لك"
    ،
    ويرفع صوته بالتلبية، والمرأة تسمع رفيقتها فقط، ويستحب له أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم، ويدعو كلما فرغ من التلبية، ويستحب له أن يجدد التلبية كلما تجدد حال؛ من ركوب أو نزول، أو صلاةٍ أو ملاقاةِ رفاق، وينبغي أن يكف لسانه
    عن ذكر غير الله تعالى، وبصره عما حرم الله عليه، كما ينبغي أن يكثر في طريقه
    من البِرِّ والإحسان، رجاء أن يكون حجه مبرورا، فليحسن إلى المحتاجين والأصحاب، فإذا وصل إلى مكة المكرمة؛ استحب له أن يغتسل لدخولها إن أمكن، وإذا وصل
    إلى المسجد الحرام دخل من باب السلام
    (باب بني شيبةإن أمكن.

    قال الألباني في مناسكه:
    sienna]إذا دخلت المسجد فلا تنس أن تقدم رجلك اليمنى وتقول:
    "اللهم صل على محمد وسلم، اللهم افتح لي أبواب رحمتك"،
    أو:
    "أعوذ بالله العظيم، وبوجهه الكريم، وسلطانه القديم؛ من الشيطان الرجيم".

    25- فإذا رأى الكعبة رفع يديه إن شاء، لثبوته عن ابن عباس].
    ثم يتقدم إلى المطاف متطهرا مضطبعا فيأتي الحجر، ويقف معتدلا ناويا طوافه،
    قائلا
    : "بسم الله،والله أكبر، اللهم إيمانا بك وتصديقا بكتابك، ووفاء بعهدك،
    واتباعا لسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم"
    .
    وهذا من قول علي وابن عمر رضي الله تعالى عنهما.
    ثم يأخذ في الطواف، جاعلا البيت عن يساره، راملا أي مهرولا،
    -إن كان في طواف القدوم- وهو يدعو، ويذكر الله تعالى، ويصلي على النبي صلى
    الله عليه وسلم، إلى أن يصل ويحاذي الركن اليماني؛ فيستلمه بيده، ولا يشير إليه، ويختم الشوط بدعاء:
    "ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار"،
    ثم يطوف الشوط الثاني والثالث، هكذا...،
    وعندما يشرع في الشوط الرابع؛ يترك الرمل ويمشي في سكينة، حتى يتم الأربعة أشواط الباقية، ويبقى مضطبعا في كل هذا الطواف، فإذا فرغ أتى الملتزم؛ ودعا باكيا خاشعا، ثم يأتي مقام إبراهيم فيصلي خلفه ركعتين، يقرأ فيهما بفاتحة الكتاب، وسورة الكافرون، وفي الثانية فاتحة الكتاب والإخلاص ثم بعد الفراغ يأتي (زمزم) فيشرب منه مستقبل القبلة أي الكعبة، حتى يرتوي ويدعو بما شاء، وإن قال:
    "اللهم إني أسألك علما نافعا، وقلبا خاشعا، ورزقا واسعا، وشفاء من كل داء"،
    فحسنٌ
    ثم يخرج إلى المسعى من باب الصفا، تاليا قول الله تعالى:
    {إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ
    عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ }

    [البقرة:158]،
    حتى إذا وصل إلى الصفا؛ ركبه ثم استقبل البيت، وقال:
    (الله أكبر) ثلاثا «لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِى
    وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ، لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ، أَنْجَزَ وَعْدَهُ، وَنَصَرَ عَبْدَهُ،
    وَهَزَمَ الأَحْزَابَ وَحْدَهُ»
    (مسلم).
    ثم يدعو بما شاء من خيري الدنيا والآخرة،
    ثم ينـزل قاصدا المروة، فيمشي في المسعى ذاكرا وداعيا، إلى أن يصل إلى بطن الوادي المشار إليه الآن بالعمود الأخضر، فَيَهِمُّ مسرعا، إلى أن يصل إلى العمود الأخضر الثاني، ثم يعود إلى المشي في سكينة، ذاكرا داعيا، مصليا على النبي صلى الله عليه وسلم، إلى أن يصل إلى المروة فيرقاه، ثم يكبر ويهلل، ويدعو كما صنع على الصفا، وهذا يعتبر شوطا، ثم ينـزل قاصدا الصفا، فيصنع كما صنع أولا، وهذا شوط ثانٍ، حتى يتمَّ سبعةَ أشواط، ثم يقصر شعره، وبعد الشوط السابع على المروة وقد تمت عمرته، فيحلُّ بعد إحرامه.

    يوم التروية
    الثامن من ذي الحجة، في هذا اليوم ضحى؛ يحرم بنية الحج من مكان سكنه،
    على النحو الذي أحرم فيه بعمرته فيقول:
    "لبيك اللهم حجا، فيسره لي، فإن حبسني حابس فمحلي حيث حبستني"،
    ثم يبقى ملبيا إلى أن يرمي الجمرات يوم العيد.

    منى
    ثم يتوجه إلى -مِنَى- ضحى يوم التروية وهو محرم بالحج، فيصلي قصرا
    -بلا جمع-: الظهر والعصر والمغرب والعشاء والصبح من يوم عرفة
    (التاسع من ذي الحجة)، فإذا طلعت شمس يوم عرفة؛ خرج من (منى) ملبيا
    قاصدا (نَمِرَةَ)، فيقيم فيها إلى الزوال، فيصلي مع الإمام الظهر والعصر جمع
    تقديم مع القصر، وبعد الصلاة يتوجه إلى عرفات.

    عرفات
    في اليوم التاسع من ذي الحجة؛ يقف الحاج على عرفة في أي مكان من أي جزء منها... يذكر الله تعالى ويدعوه، ويلبي إلى أن تغيب الشمس، ويدخل جزء يسير من الليل... يفيض في سكينة ووقار إلى مزدلفة.

    مزدلفة
    يصلي بها الحاج المغرب والعشاء جمع تأخير مع قصر العشاء إلى ركعتين ثم الوتر، ويلبث بها حتى طلوع الفجر فيصلي الصبح، ويقصد المشعر الحرام، ليقف عنده مهللا ومكبرا وداعيا، وله أن يقف في أي مكان من مزدلفة حتى إذا أصبح، وقبل طلوع الشمس؛ التقط سبع حصيات ليرميَ بها جمرة العقبة.

    جمرة العقبة
    بعد مزدلفة يندفع الحاج إلى منى ملبيا، ويسرع مشيه في وادي محسر، وعندما يصل إلى منى؛ يذهب مباشرة إلى جمرة العقبة الكبرى، فيرميها بسبع حصيات، وذلك يوم العيد، حيث يرفع يده اليمنى حال الرمي، قائلا:
    "الله أكبر، اللهم اجعله حجا مبرورا، وسعيا مشكورا، وذنبا مغفورا"،
    ثم يذبح ذبيحته، ويحلق رأسه أو يقصره، وفي هذا اليوم تكون هذه الأعمال
    على هذا الترتيب: a]الرمي... الذبح... الحلق]].
    فإذا قدم شيئا من هذه الأعمال بعضها على بعض، فلا حرج، والأفضل الترتيب،
    وبهذا يتم التحلل الأصغر، فيجوز للحاج أن يلبس ملابسه، ويتطيب ويقص أظافره،
    إلا الجماع فلا يجوز إلا بعد التحلل الأكبر، وهو بعد طواف الإفاضة.

    طواف الإفاضة
    والأفضل بعد الرمي يوم العيد، وبعد الذبح والحلق أن يتوجه إلى مكة، فيطوف
    بالبيت طواف الإفاضة، وهو طواف الركن –سبعة أشواط-، مثل طواف العمرة،
    إلا أنه لا يضطبع، ولا يرمل أي لا يكشف كتفا، ولا يسرع في المشي، ثم يصلي ركعتين لله تعالى خلف المقام.

    السعي بين الصفا والمروة
    حيث يتوجه الحاج إلى الصفا بعد طواف الإفاضة، ويسعى بين الصفا والمروة سبعة أشواط على النحو السابق، فإذا فرغ من سعيه فقد تحلل كامل التحلل ولم يبق محرما، وصار حلالا يفعل ما كان محظورا عليه بسبب الإحرام، والطواف والسعي هذا أيضا يجوز فعله في الأيام التالية للعيد.

    الرمي في الحادي عشر من ذي الحجة
    ثم يعود إلى منى فيبيت بها ليلة الحادي عشر من ذي الحجة، وهو أول أيام التشريق، فإذا زالت الشمس ظهرا؛ يأخذ سبع حصيات.ويرمي الجمرة الأولى (الصغري)،
    ثم يرمي بسبع حصيات أخرى جمرة العقبة الوسطى، ويكبر مع كل حصاة، ثم يتجه إلى جمرة العقبة الكبرى التي رماها يوم العيد، فيرميها أيضا بسبع حصيات،
    ويكون حال الرمي:

    1- متجها إلى القبلة.
    2- يكبر مع كل حصاة.
    3- كل حصاة ترمى كل على حدة لا دفعة واحدة.
    4- بعد الانتهاء من رمي السبع حصيات يتنحى عن مكانه قليلا، ويتجه
    إلى الكعبة، ويدعو
    .
    أما العقبة الأخيرة فلم يكن النبي صلى الله عليه وسلم يدعو بعدها،
    وينصرف إلى منزله بمنى، ويبيت ليلة ثالث أيام العيد، وهي ليلة ثاني أيام التشريق.

    الرمي في الثاني عشر من ذي الحجة
    عند زوال شمس هذا اليوم، وبعد الظهر ترمى الجمرات الصغرى ثم الوسطى
    ثم الكبرى، كل واحدة بسبع حصيات كما حدث بالأمس، ولك بعد هذا أن تذهب
    إلى مكة أو تبيت ليلة الثالث عشر.

    الرمي في الثالث عشر من ذي الحجة
    أيضا عند زوال شمس هذا اليوم بعد الظهر؛ ترمي الجمرات الثلاث لمن تأخر،
    ثم يكون طواف الوداع.

    طواف الوداع
    حيث يتوجه الحاج إلى المسجد الحرام، ويطوف طواف الوداع سبعة أشواط فقط،
    بدون سعي بين الصفا والمروة... ثم ينطلق راشدا عائدا إلى بيته... وبهذا تنتهي مناسك الحج.
    ...........

    مقتبس من كتاب:
    نظرة في أحكام الحج والعمرة
    تأليف:
    صاحب الفضيلة
    الشيخ: فؤاد بن يوسف أبو سعيد حفظه الله تعالى
    اللهم اغفر لكاتبها وناقلها,وقارئها واهلهم وذريتهم واحشرهم مع سيد المرسلين
    سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
    [/center]
    أمير القلوب
    أمير القلوب
    مؤسس §®¤ المنتدى§®¤
    مؤسس §®¤ المنتدى§®¤


    الجنس : ذكر
    عدد المساهمات : 360
    نقاط : 543
    تاريخ التسجيل : 29/11/2010
    العمر : 33

    نظرة في أحكام الحج والعمرة  Empty رد: نظرة في أحكام الحج والعمرة

    مُساهمة من طرف أمير القلوب الجمعة نوفمبر 11, 2011 4:19 pm

    جزاك الله كل خير وشكرا على المعلومه الهامه

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 4:31 am